
نـورت البـلاد بوجـودك
واظلمت لي عدت مب فيها
والليالي بشعـة خـدودك
تسفـر وينـزاح داجيهـا
والدهـر باعيـاده يـرود
يبتسملـك يـوم تبغيهـا
والفرح والسعد بحـدودك
مـا يفـارج دار تلفيهـا
بين كل الخود لـك زودة
والملاحـة زد حاويـهـا
يوم نفسي تـورد ورودك
منهل من الحب يرويهـا
ياحياتي مطمعـي يـودك
واللطافة النفـس تكفيهـا
ياعنود وراضـي بقـودك
روف بي ان كنت ناويهـا
مستجين وقابض شروطك
لو علي راسـي تمشيهـا
كم انـا رددت منشـودك
ليـن بانتلـي معانيـهـا
حالفن ما ابوح بسـدودك
لا ولا اهـذي بطاريـهـا
واحتفظ بالحب واعهـودك
لين نفسي اتنال غاليهـا